تكشيطة مغربية: أناقة خالدة لإضفاء لمسة من الأناقة على كل حفل زفاف
تكشيطة المغربية هي أكثر بكثير من مجرد لباس تقليدي: إنها عمل فني حقيقي يجسد الأناقة والرقي. يُرتدى هذا اللباس المغربي الرمزي في المناسبات الخاصة مثل حفلات الزفاف، وهو لباس مغربي مغرٍ لغناه الثقافي وجماله الخالد. ولكن من أين تأتي تكشيطة؟ وكيف تختلف عن الملابس التقليدية الأخرى مثل القفطان؟ ولماذا لا تزال قطعة لا غنى عنها في عامي 2025 و2026؟ اكتشف كل ما تحتاج إلى معرفته عن هذا الثوب الفريد من نوعه.
- تكشيطة المغربية عبارة عن فستان تقليدي يتكون من قطعتين: فستان بسيط من الأسفل و”دفينة“ مطرزة بشكل غني.
- وغالباً ما يتم ارتداؤه في حفلات الزفاف والاحتفالات الكبرى، مما يبرز التراث الثقافي المغربي.
- تتضمن صيحات تكشيطة لعامي 2025 و2026 موديلات سوداء أنيقة وتصاميم فاخرة للمناسبات الخاصة.
- تُعد الدار البيضاء أحد المراكز الرئيسية لتصنيع وبيع التاكشيتات الحديثة والتقليدية.
- ترجع أصول كلمة ”قفطان“ إلى اللغة الفارسية، لكن المغاربة اعتمدوها وأعادوا استخدامها على مر القرون.
المحتوى الرئيسي
ماهي التكشيطة المغربية؟
تكشيطة هي لباس مغربي تقليدي ذو هيكل مميز مكون من قطعتين.
1- الثوب الداخلي (أو ”التحية“)، وغالباً ما يكون خفيفاً وبسيطاً.
2- فستان خارجي (أو ”دفينا“)، مزخرف بتطريز أو لؤلؤ أو ترتر.
صُمم هذا الثوب لتعزيز القوام مع الحفاظ على الأناقة والرقي. أصبح التكشيطة رمزاً للأناقة، ويحظى بشعبية خاصة في حفلات الزفاف والاحتفالات.
الفرق بين التكشيطة والقفطان
الأصل والتاريخ
تعود جذور التكشيطة إلى التراث المغربي الغني الذي تأثر بالحضارات المختلفة، لا سيما الأندلسية والعثمانية. وعلى الرغم من أن كلمة ”قفطان“ مشتقة من اللغة الفارسية، إلا أن النسخة المغربية، بما في ذلك التكشيطة تطورت لتصبح لباساً رمزياً للبلاد.
التكشيطة في الدار البيضاء و مراكش
الدار البيضاء هي قبلة الموضة المغربية. تزخر المدينة بالورش والمحلات المتخصصة في التاكشيّات العصرية والتقليدية، بدءاً من الموديلات ذات الأسعار المعقولة إلى الإبداعات الراقية.